أوجاع ليلي.. تداويها إشراقة وجهك في الصباح
كم مرة ناديتك الليلة.. ولم تردي النداء.. لا يهم.. فقد كنت في كل مرة أستمتع بترديد إسمك.. كأنه أنشودة للشوق
جاءتني يوما تذكرني بإسمها.. وكأنها لم تر ذلك النقش المحفور في قلبي بحروف ذلك الإسم الكوني الرائع
نعم أذكر تلك الليلة.. ولكني مازلت لا أصدق أنها كانت حقا تجمعنا معا.. كلينا.. أنا؟؟؟؟؟ وأنت؟؟؟
تسألني: لماذا بقيت على الشط وسئمت السفر؟ قلت لها: يكفيني إبحاري في عينيك ساعات الليل والنهار.. فعيناك لم يتركا لي وقتا أو جهدا لسفر آخر
تسألني لماذا صرت قليل الكلام؟ قلت لها: إشتياقي لسماع صوتك يسكتني.. يمنعني عن الكلام.. خشية أن تقولي شيئا ويفوتني سماعه
لا تبوحي بسري وسرك.. لا تخبريهم بأني ذبيحك وأنك سر إستعذابي للألم.. أخشى أن يحسدوني عليك.. فتحرميني من متعة الألم بين يديك
كم مرة ناديتك الليلة.. ولم تردي النداء.. لا يهم.. فقد كنت في كل مرة أستمتع بترديد إسمك.. كأنه أنشودة للشوق
جاءتني يوما تذكرني بإسمها.. وكأنها لم تر ذلك النقش المحفور في قلبي بحروف ذلك الإسم الكوني الرائع
نعم أذكر تلك الليلة.. ولكني مازلت لا أصدق أنها كانت حقا تجمعنا معا.. كلينا.. أنا؟؟؟؟؟ وأنت؟؟؟
تسألني: لماذا بقيت على الشط وسئمت السفر؟ قلت لها: يكفيني إبحاري في عينيك ساعات الليل والنهار.. فعيناك لم يتركا لي وقتا أو جهدا لسفر آخر
تسألني لماذا صرت قليل الكلام؟ قلت لها: إشتياقي لسماع صوتك يسكتني.. يمنعني عن الكلام.. خشية أن تقولي شيئا ويفوتني سماعه
لا تبوحي بسري وسرك.. لا تخبريهم بأني ذبيحك وأنك سر إستعذابي للألم.. أخشى أن يحسدوني عليك.. فتحرميني من متعة الألم بين يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق